القائمة الرئيسية

الصفحات

للمرة الثانية في نفس الشهر تعدي مليشيات اثيوبية علي مواطنين و وحدات عسكرية في السودان.

للمرة الثانية في نفس الشهر تعدي مليشيات اثيوبية علي مواطنين و وحدات عسكرية في السودان. سنتحدث في هذا المقال عن التفاصيل.

للمرة الثانية في نفس الشهر تعدي مليشيات اثيوبية علي مواطنين و وحدات عسكرية في السودان.
للمرة الثانية في نفس الشهر تعدي مليشيات اثيوبية علي مواطنين و وحدات عسكرية في السودان.

للمرة الثانية في نفس الشهر تعدي مليشيات اثيوبية علي مواطنين و وحدات عسكرية في السودان.

تعدت مليشيات اثيوبية تابعة للجيش الاثيوبي ، علي مواطنين و وحدات عسكرية في السودان ، و هذه ليست المره الاولي.


 فقد تعدت قوات الملشيات الاثيوبية علي مواطنين ، و وحدات عسكرية تابعة للسودان في 29 مايو الماضي ، مما أدى إلى مقتل و إصابة عددٍ من ضباط و أفراد القوات المسلحة السودنية ، و مدنيين بينهم أطفال. 

الجيش السوداني يعلن عن تصديه لاعتداء من المليشيات الاثيوبية

أعلن الجيش السوداني أنه تصدى ، لاعتداء من بعض المليشيات الإثيوبية ، في موقع الأنفال بالضفة الشرقية لنهر عطبرة في منطقة الفشقة ، القريبة من الحدود السودانيه الإثيوبية.


و اوضح البيان الذي اصدره الجيش السوداني ، ان وحداته تصدت للاعتداء الاثيوبي داخل الاراضي السودانية ، و الحقت بالمعتدي الاثيوبي خسائر كبيرة و ردته علي اعقابه منهزما.


و أشار البيان إلى أن القيادات العسكرية في البلدين تواصلوا بعد المواجهة الاخيرة ، و توصلوا الي اتفاق علي ضرورة مواصلة الحوار و ضبط النفس.

ماذا قال وزير الخارجية المصري عن استفزاز وزير الخارجية الاثيوبي لمصر في التصريحات الاخيرة؟

 من الجدير بالذكر ان وزير الخارجية المصري سامح شكري ، اكد أن تصريحات وزير الخارجية الاثيوبي بشأن ملء سد النهضة الشهر القادم تصريحات استفزازية.


و انه لم يصرح أي مسؤول مصري باستخدام القوة العسكرية ، مثلما فعل وزير الخارجية الإثيوبي ، و هذا أمر مرفوض.


 كما اوضح أن مصر و السودان لهما طبيعة مماثلة في قضية السد الاثيوبي ، علي احالة مصر ملف سد النهضة لمجلس الامن .

 علي الجانب الاخر صرح وزير الخارجية الاثيوبي ، ان بلاده لن تقبل بأي اتفاق بخصوص سد النهضة.

 يقلل من فرصة اثيوبيا التنموية علي نهر النيل ، و ان المحادثات بين مصر و اثيوبيا و السودان بعيده عن الوصول الي اتفاق حتي الان.

لمزيد من الاخبار زور موقعنا اخبارك ثانية بثانية.
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات